الانتخاب بنظام الديمقراطية في العصر الحديث ارتباطاً وثيقاً جعل منه الوسيلة الأساسية لإسناد السلطة في الديمقراطية المعاصرة، واشتراك الشعب في العملية الديمقراطية ليس منة أو فضلاً من أحد بل ينبع من حقيقة مفادها أن الشعب هو صاحب السلطة الأصيلة، والدعاية الانتخابية من أهم مراحل العملية الانتخابية وكل تلك المراحل مرتبطة قانوناً بالتشريعات الخاصة بالانتخابات التي لها قانونها الخاص بها (الهيئة المستقلة للانتخابات).
يأتي هذا العدد في عدة دراسات متخصصة في القانون ، التاريخ ، الدراسات الاجتماعية، ، والدراسات اللغوية، ويأتي في هذا العدد 7 أبحاث ، منها 6 أبحاث باللغة العربية من ص 3 إلى 300 وعدد 1 بحث باللغة الإيطالية من ص 1 إلى 27